الشهادات التي لا تُنسى من قبل عملائنا الكرام هي الدافع المستمر لبذل الجهد لأداء أفضل.
"يسعدني أن أكون في مركز الخبرات المهنية للادارة الذي أعتبرهم مركز التنوير الإداري ليس فقط في المنطقة العربية ولكن في العالم بأسره."
خلال زيارتى الى بميك انبهرت بشكل غير عادى بمجموعة الإصدارات فى مجال ادارة الأعمال و أستطيع أن أقول انها ترقى الى أكبر مستوى عالمى بالمقارنة بدور النشر العالمية
تتقدم وزارة الإعلام - إدارة التخطيط و التطوير- بدولة الكويت بخالص الشكر والتقدير للدكتور عبد الرحمن توفيق بصفة خاصة والعاملين بمركز الخبرات المهنية للإدارة على الجهد المميز مع تمنياتى لهم بالتوفيق والنجاح املين بمزيد من التواصل والتعاون في المستقبل
أستاذنا الموقر عبد الرحمن توفيق، نشكركم جزيل الشكر على هذه الفرصة للاستماع والتواصل مع نخبة من الأساتذة الذين قدموا لنا حضوراً مشرفاً وجعلونا فخورين برجال مصر العظماء
"عزيزي فريق بميك. لقد أثبت فريقك بصدق أن هناك محترفين يمكنهم تنظيم مثل هذا الحدث المذهل الذي يتجاوز المستوى المهني للأحداث الدولية"
لم أكن أتوقع أن زيارتي لشركة بميك ستكون مثمرة إلى هذا الحد. حقاً لقد شعرنا بالجدية. ونتطلع لمزيد من التعاون مع المركز
من خلال عملي مع العديد من مراكز التدريب في جمهورية مصر العربية، لم أجد مستوى للخدمة والأداء كما وجدت في بميك والعاملون على مستوى عال من المهنية والتخصص. نسأل الله أن يبارك جهودهم
كل الشكر والتقدير. متمنياً النجاح المستمر لبميك في التنمية البشرية والإدارية
كان لزيارة شركة بميك هذا المكان الذي له مصدر كبير للمعرفة لجميع المهنيين والذي يعد فخرا للأمة الإسلامية
سررنا بزيارة مركز الخبرات المهنية للإدارة لاسيما ان منطقتنا العربية تعد في حاجة ماسة لما توصل إليه هذا المركز من ابداع في مجال التدريب الإداري ومما لا شك فيه أن هذا المركز يعد فخرا لا لمصر وحدها بل لكل الدارسين في مجال الادارة من أبناء الأمة العربية. سائلين الله العلي القدير أن يوفق المشرفين والعاملين إلى مزيد من الابداع والتطور
إنه من دواعي سروري أن أتقدم بكل آيات التقدير لهذا الفرع العظيم والذي تشرفت بزيارته وزيارة مؤسسة الدكتور عبد الرحمن توفيق وفريق بميك. الذي أكن له كل تقدير واحترام والذي أكد في أن الفرصة ما زالت سانحة لتنمية الموارد البشرية بهذا الشكل الذي نفتخر به
عزيزي الدكتور الفاضل عبد الرحمن توفيق عراب مهنة التدريب في الدول العربية. صاحب الرسالة الراقية لكسر ثقافة الأمية في التنمية البشرية. لقد تشرفت بعلمك قبل أن أتعرف عليك وتشرفت بخلقك وقيمك. أطلب من الله أن يبارككم بالصحة والازدهار
لقد تشرفت بزيارة هذا المركز المميز ولقاء الأخ الدكتور عمرو عبد الرحمن توفيق ونتمنى لهم دائما المزيد من التقدم في تطوير مستويات الأداء في مختلف المؤسسات من خلال برامجهم المتطورة والمشهود لها
كانت تجربة مهمة بالنسبة لي. شكرا جزيلا لفريق العمل الذي بذل الكثير من الجهد والمدرب الرائع