الفوز في العمل والحياة لا يأتي بالصدفة والعفوية. ولكن يتحقق من خلال تبني مقصود لإستراتيجيات تحكم التوجه والإتجاه. وإلا أصبح الفرد كمن وضع الريح في ظهره توجهه في إتجاهاتها وليس إلى هدفه في الفوز في العمل والحياة.