لا تترك المسافة بين الحاضر والمستقبل خالية، وعليك بتوظيف طاقاتك وإمكانيات المنظمة لشغل هذه المسافة لكي تكون فاعلا وصانعا لمستقبلك .. مبدعا و مبادراً ..كيف؟ هذا هو موضوع الملف.